••• سهري من العشق ... ! •••

.

.



النوم ( نديم ) يزعجني جفاه ...



(نوم) الإنسان نقيض (مون) السهر على عينه ...



لأن السهر إذا ما عاش الإنسان بالحرمان من تطابق الأجفآن .. !



فقاعدته ( صح النآيم )



حتى يعيش سهرآناً على مدار (السهر) ...!













النوم ...



إذا أطاعني اشافني ...



وإذا عصاني اعياني ...



وبين عشقي و نومي عراك من (سهر)



أقضيه كعاشق مرغماً ...



العشق .. والنوم ..



لا يلتقيآن في عين واحد ..



ولا عيني غطاء لقلبي العاشق الملتهب ..



لذا لا تنجح عيني في ان تكون الغطاء المناسب له ..



لان عيني عضو حساس لا يغلق في الأجواء السآخنة ..



النوم (دليل) صاحي لإنسان نايم ..



وهو اثبات ان قلبي خآلٍ من أي (حريق) دآخلي ..



قد يجبر عيني على (السهر) في الخآرج حتى آخر ساعه من (الحيل) ..





الـ (عشآق) ..




ثلاثة اربآع مشوارهم (شآق) .. !



والربع الأول (عين) إعتادت السهر من مشقة مشوارهم .. !



وقد أرتبطة عيني بمشوار شاق في العشق ..



إذا كان طرفها الثاني ( مع .. شوق ) لا يشعر .. بسهرها من أجله .. ؟



أما إن كان عشقنا كـ ( كعكة ) نتقاسمها بالتسآوي .. ؟



فإن السهر مسيطر لأن كلانآ سينآم قرير ( العين ) ... !



لكن ...
هل يوجد كعكة عشق قد تقسم بالتسآوي ... على طرفين ..؟
إذا أدركنا أن العشآق مشفوحين في عشقهما .. !!